دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
التاريخ : 2025-04-05

"اعترافات صادمة" من أوباما بخصوص علاقته بزوجته ميشيل

الراي نيوز -  اعترف الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما بالصعوبات، التي مر بها في علاقته مع زوجته ميشيل أوباما.

وخلال حوار مع ستيفن تيبر، رئيس كلية هاميلتون، قال أوباما: "كنت أعاني من عجز كبير في علاقتي بزوجتي، ولذلك أحاول الآن تعويض ذلك من خلال القيام ببعض الأمور الممتعة بين الحين والآخر".

وأوضح أن فترته الرئاسية المتتالية من 2009 إلى 2017 قد أثرت سلبا على علاقته بزوجته.

وفي مقابلة سابقة له في مايو 2023، أشار أوباما إلى أن مغادرة البيت الأبيض ساعدته على تحسين الأمور، قائلا: "دعني أقول إن الخروج من البيت الأبيض والحصول على وقت أكبر معها ساعد كثيرا"، معبرا عن امتنانه لزوجته لأنها "تسامحه على نقائصه".

من جانبها، كشفت ميشيل في ديسمبر 2022 عن جانب آخر من التحديات التي واجهتهما، حيث اعترفت بأنها "لم تتحمل" زوجها "لمدة 10 سنوات كاملة" عندما كانت ابنتاهما ماليا (26 عاما) وساشا (23 عاما) صغيرتين.

وأكدت أنها لم تكن تسعى للسخرية بقولها هذا، بل كانت تروي واقعا عاشته.

وقدمت ميشيل فلسفتها الخاصة حول الزواج بقولها: "الزواج ليس تقسيما عادلا بنسبة 50/50 أبدا"، موضحة: "هناك أوقات أكون أنا 70 بالمئة وهو 30 بالمئة، وأوقات أخرى هو 60 بالمئة وأنا 40 بالمئة. ولكن بعد 30 سنة من الزواج، أفضل 10 سنوات صعبة على 30 سنة. الأمر كله يتعلق بكيفية نظرتك للأمور".

وفي أبريل 2023، تحدثت ميشيل بصراحة عن أهمية الصبر في الزواج، قائلة: "أتحدث بصراحة عن شراكتنا الزوجية لأن الزواج صعب، وكثير من الشباب يتخلون عن الزواج لأسباب هي في الحقيقة جزء من الالتزام الأساسي".

كما اعترفت بأن التنازلات المطلوبة في الحياة الزوجية "ليست دائما ممتعة".

وقد تعرض الزوجان، اللذان تزوجا في أكتوبر 1992، لموجة من شائعات الطلاق في يناير الماضي بعد ظهور باراك بمفرده في عدة أحداث سياسية مهمة، بما في ذلك جنازة الرئيس جيمي كارتر وحفل تنصيب الرئيس دونالد ترامب.

إلا أن مصادر مقربة من العائلة نفت هذه الشائعات، مؤكدة أن ميشيل ببساطة "ابتعدت عن الحياة السياسية في واشنطن".

كما نقل أحد العاملين السابقين مع العائلة قوله: "إنهم لا يتظاهرون بأن لديهم علاقة مثالية، ولا يحاولون إظهار أنهم ثنائي سحري".

أما عن تعامل ميشيل مع التعليقات والضجيج الإعلامي حول حياتها الخاصة، فقد صرحت الشهر الماضي بأنها "لم تقرأ قسم التعليقات على الإنترنت أبدا".

ونصحت الآخرين قائلة: "لا يمكنك العيش عبر وسائل التواصل الاجتماعي. لا تسمح لهذه الطاقة السلبية بالتسلل إلى عالمك. هؤلاء الأشخاص لا يعرفونك، ومعظم هذه الأشياء مختلقة ولا تفيدك في شيء".

 

عدد المشاهدات : ( 4200 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .